التكوين في إطار جيني لفائدة اساتذة اللغة العربية بالثانوي التأهيلي بنيابة إنزكان أيت ملول

المرجو من السادة الأساتذة مناقشة هذا الموضوع
من الجوانب التالية:
مدى الاستفادة الشخصية من هذا التكوين
وجهة نظر حول جدوى توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تدريس اللغة العربية
مدى الاستعداد الفعلي للعمل على توظيف هذه التكنولوجيا في العملية التعليمية

وشكرا

بعد التحية والسلام لكم أستاذي الفاضل ، فإنه لا يسعني إلا أن أشد على أياديكم وأأيدكم من خلال ما تهدف إليه منظومتنا التربوية الرامية إلى إدماج تكنولوجيا الإعلام والاتصال في الحقل التربوي ، وإني بمناسبة هذه الدورة التكوينية أعلن لكم بأنني انخرطت فعلا - منذ مدة ليست باليسيرة - في هذا التوجه البيداغوجي الحداثي الذي يهدف إلى مسايرة الركب الحضاري عن طريق الاستفادة من التكنولوجيا الرقمية وتوظيفها توظيفا أمثلا في العملية التعليمية التعلمية وذلك بالرغم من العوائق والإكراهات التي تتخبط فيها منظومتنا التعليمية ، وكل من سار على الدرب وصل .

الإخوة الأساتذة
السلام عليكم

يلاحظ أن كثيرا من الأساتذة غير مستعدين بشكل كاف لهذا العمل فهم لا يتعاملون مع التكنولوجيا في حياتهم اليومية ولا يستطيعون ذلك ويتضح هذا أثناء النقاش والتساؤل عن الجدوى
لا بد من التعامل اليومي مع الحاسوب وإنترنت واكتساب خبرة في استعمال برامج التحرير والبرامج الخدمية وبرامج الفيديو والصور والفلاش...
ذلك اننا نتحدث عن إبداع الأستاذ لأشكال وملفات تعليمية رقمية يستفيد منها التلاميذ.
والله الموفق

أحمد حايروش
ثا.المجد - أزرو

bs ait melloul كتب:: بعد التحية والسلام لكم أستاذي الفاضل ، فإنه لا يسعني إلا أن أشد على أياديكم وأأيدكم من خلال ما تهدف إليه منظومتنا التربوية الرامية إلى إدماج تكنولوجيا الإعلام والاتصال في الحقل التربوي ، وإني بمناسبة هذه الدورة التكوينية أعلن لكم بأنني انخرطت فعلا - منذ مدة ليست باليسيرة - في هذا التوجه البيداغوجي الحداثي الذي يهدف إلى مسايرة الركب الحضاري عن طريق الاستفادة من التكنولوجيا الرقمية وتوظيفها توظيفا أمثلا في العملية التعليمية التعلمية وذلك بالرغم من العوائق والإكراهات التي تتخبط فيها منظومتنا التعليمية ، وكل من سار على الدرب وصل .

لا يسعني هنا إلا أن أهنأكم على هذا الانخراط الإيجابي في هذا الميدان
وأتمنى لكم التوفيق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا على مروركم أستاذي الفاضل .

مساهمة التكنولوجيا في التعليم تتوزع بين أمرين:
المساهمة في تحضير الدروس، وهذا صار ضروريا وأسهل في ظل ما تتوفر عليه الشبكة العنكبوتية من معارف ومعلومات مومثقة وغير موثقة، تيسر توفير المراجع الضرورية لتحضير الدروس.
والمساهمة في إنجاز الدروس داخل الفصل، وهذا أمر صعب في ظل الإكراهات التي تعيشها المنظومة التعليميةحاليا، ولكنه ليس أمرا مستحيلا. المهم هو أن نبدأ بالخطوة الأولى وبسرعة قبل أن يتداركنا الزمن، لأن سرعة التغيرات في مجال تكنولجيا المعلوميات والاتصال لا تجارى.

بعد التحيةوالتقدير للمتدخلين في الموضوع ،أقول بأن التكنولوجيا بمواردها الرقمية المختلفة أصبحت ضرورة حتمية ينبغي التعاطي معها والاستئناس بها وتكييفها والمضي في هداها في إطار العملية التعليمية التعلمية ، والتكوينات التي تخصصها الوزارة لهذا الموضوع هي تكوينات ضرورية ينبغي التعامل معها بجدية وترك كل الإعاقات والإكراهات المثبطة للأستاذ في إطار التعاطي معها .

شكرا للجميع على المرور الطيب وإبداء الرأي في الموضوع .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واقع المؤسسات التعليمية بالمغرب من حيث بنياتها التحتية وتجهيزاتها الأساسية وما تعرفه من خلل كبير ( الاكتظاظ في الأقسام ، قلة أو انعدام الأطر الإدارية المساعدة / المعيدون ، النقص المهول في الأساتذة ، غياب القيمون على المكتبات ، غياب المسؤولون عن القاعات الوسائطية ، عدم تكافؤ وتساوي الشعبتين العلمية والأدبية داخل المؤسسات ... ) لا يشجع كثيرا على العمل الجاد المثمر ومن ثمة يخلق جوا مشحونا يسوده التوتر وتعمه الفوضى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

...تبقى وسائل التكنولوجيا الرقمية ضرورة حتمية حياتية فعالة لتجاوز معضلات كثيرة،لكن مع توظيف مرن فعال وامثل...وتطويع دروس مقرر المادة يتجاوب والتقنيات الحداثية،إنما يجب أن ينظر في هذا الجانب...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

االسلام عليكم
من ناحية الاستفادة الشخصية، يمكن القول انها حاصلة على الاقل في التعامل مع الحاسوب والتكنولوجيا الرقمية. لكن توظيفها في المادة يحتاج الى جهد خاصة ما يتعلق بتجهيز اللغة العربية واعدادها لتكون قابلة للرقمنة اسوة باللغات التي اعتنى بها اهلها.
اما مدى الاستعداد لتوظيفها، فالاستاذ مستعد حينما يتم تكوينه بشكل جيد وتزويده بالوسائل الضرورية لذلك. ويتوقف ذلك على الاهداف المتوخاة من التوظيف.

أعتقد بأن ثمة فرقا كبيرا بين ما نصبو إليه داخل فصولنا الدراسية، وبين ما نجده فيها من مشاكل ومثبطات متعددة الأبعاد. لكن على الأقل نحن نجتهد دوما لتطوير أدائنا، وهذا هو المطلوب بالذات. دامت لكم السعادة وراحة البال .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

...تبقى وسائل التكنولوجيا الرقمية ضرورة حتمية حياتية فعالة لتجاوز معضلات كثيرة،لكن مع توظيف مرن فعال وامثل...وتطويع دروس مقرر المادة يتجاوب والتقنيات الحداثية،إنما يجب أن ينظر في هذا الجانب...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مع أخلص التحيات[i]

بعد التحية و السلام
نشكر السادة الاساتذة على مجهوداتهم الجبارة في مساعدتنا على توليف التكنولوجيا الرقمية مع منهاج اللغة العربية و ان كنا قد عاينا بالملموس صعوبة هذا التوليف لخصوصية هذه المادة التي تختلف تماما عن باقي التخصصات العلمية التي تستدعي هذه الثكنولوجيا و تتفاعل معها ايجابيا.

زائر

[ااولا:نتقدم بالشكر الجزيل للاستاذ الكريم على هذه المبادرةالنبيلة.اما فيما يخص هذا الموضوع،فالمؤكد هو ان ادخال المعلوميات في الحقل التربوي يعتبر امرا حتميا و توظيفه في اللغة العربية يعد امرا ايجابيا للغاية لما يفتحه امام المتعلم من امكانات واسعة.وعتى كل الفاعلين ان يتهياوا لاقتحامه واستغلال جوانبه الايجابية المتعددة عوض الانزواء والتخوف ن الانفتاح على المستقبل.

تحياتي لجميع أساتذة اللغة العربية العاملين بالثانوي شعبة اللغة العربية
أنوه بالمجهود الكبير الذي قام به الأستاذ الفاضل الحسين أمرير في سبيل خلق هذا المنتدى وأشكر السادة الأساتذة المشرفين عليه والمساهمين فيه بالمواد القيمة، وإننا بهذا نكون قد خلقنا فضاء رقميا للتواصل والتقاسم والتعاون.
خطوة تربوية جديرة بكل التشجيع هنيئا لنا بهذا المولود الرقمي الذي رأى النور ذات يوم بالمركز التربوي الجهوي إنزكان
مع تحيات محمد بازي

محمد بازي كتب:: تحياتي لجميع أساتذة اللغة العربية العاملين بالثانوي شعبة اللغة العربية
أنوه بالمجهود الكبير الذي قام به الأستاذ الفاضل الحسين أمرير في سبيل خلق هذا المنتدى وأشكر السادة الأساتذة المشرفين عليه والمساهمين فيه بالمواد القيمة، وإننا بهذا نكون قد خلقنا فضاء رقميا للتواصل والتقاسم والتعاون.
خطوة تربوية جديرة بكل التشجيع هنيئا لنا بهذا المولود الرقمي الذي رأى النور ذات يوم بالمركز التربوي الجهوي إنزكان
مع تحيات محمد بازي

أشكرك أستاذي الفاضل على مجهودك الكبير الذي بذلته مع زميلك الأستاذ الكريم أمرير قصد تقريبنا من الموارد الرقمية والتقنيات الحديثة التي تلقيناها عليكما في تكوين " جيني " أيام ( 6-7-8/10/2011 ) والتي حتما ستنفعنا في مهامنا التعليمية التربوية وإني بهذه المناسبة التي تعرفنا من خلالها على مكونين رائعين وكسبنا صداقتهما لا يسعني إلا أن أتقدم إليكما أستاذي الفاضلين بأعمق معاني الشكر والتقدير والاحترام ، لكما مني أغلى المتمنيات وأطيب التحيات وإلى فرصة قادمة بحول الله .

خالد سفير أستاذ مادة اللغة العربية بالثانوية التأهيلية محمد البقالي بأيت ملول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تقبلوا مروري

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا للأساتذة الأفاضل الذين ساهموا في هذا النقاش

بمثل هذه العزائم والهمم نتحدى الصعوبات

سنصل حتما المستقبل واعد بالخير لنا وللأجيال التي تأتي بعدنا

تحياتي الخالصة

» التكوين المستمر لفائدة أساتذة مادة اللغة العربية أكتوبر 2009
» مقرر مادة اللغة العربية للسلك الثانوي التأهيلي
» دروس محللة لمقرر الثانوي التأهيلي في مادة اللغة العربية
» دروس اللغة العربية للسنة الاولى باكالوريا
» فرض 1 دورة 2 ـ أولى علوم تجريبية ـ مادة اللغة العربية